
ماذا كان النبي يقول قبل النوم؟ .. يبحث المسلمون عن إجابة هذا السؤال حبا منهم لرسولهم الكريم محمد صلى الله عليه وسلم. إذ يحرصون على اتباع نهجه وسنته في أدق أمور حياتهم، وهو ما سنستعرضه بالتفصيل في السطور التالية من التقرير.
ماذا كان النبي يقول قبل النوم؟
ورد في إجابة ماذا كان النبي يقول قبل النوم ؟، ورد عن رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام، أنه كان يقوم بترديد أكثر من دعاء قبل النوم ودخول الفراش، حيث جرى تسميتها بأذكار النوم ، وكان من بينها:
1- «باسمك ربي وضعت جنبي، وبك أرفعه، فإن أمسكت نفسي فارحمها. وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين». (مرة واحدة) .
2- «اللهم إنك خلقت نفسي وأنت توفاها لك مماتها ومحياها. إن أحييتها فاحفظها، وإن أمتها فاغفر لها. اللهم إني أسألك العافية». (مرة واحدة) .
3-«اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك». (مرة).
4- «الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا، وكفانا، وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي». (مرة) .
5- «اللهم أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك، ووجهت وجهي إليك. وألجات ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت». (مرة واحدة).

أدعية أخرى
6- سبحان الله (33 مرة) .
7- الحمد لله (33 مرة) .
8- الله أكبر (34 مرة) .
9- «يجمع كفيه ثم ينفث فيهما والقراءة فيهما: {قل هو الله أحد} و{قل أعوذ برب الفلق}. هناك أيضا، و{قل أعوذ برب الناس}. “اعرف المزيد عما كان يقوم النبي محمد صلى الله عليه وسلم بفعله العام الجاري 2023”. ومسح ما استطاع من الجسد يبدأ بهما على رأسه ووجه وما أقبل من جسده».
10- النقطة العاشرة هي ما جاء في سورة البقرة: «آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون ۚ كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله ۚ وقالوا سمعنا وأطعنا ۖ غفرانك ربنا وإليك المصير. لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين». [البقرة 285 – 286] فضلها: من قرأ آيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه.
11- ولدينا، أيضا، آية الكرسى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم «الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم». [البقرة 255] فضلها: أجير من الجن حتى يصبح.
التعليقات